الأميّ في القرن الحادي والعشرين لا تعني من لا يقرأ ولا يكتب، بل سيكون الأمي هو الذي لا يستطيع أن : يتعلم ، ينسى، و يتعلم من جديد.
المهمة التي تشكل تحدياً لكل معلم مع ذاته و مع طلابه هي إنشاء جيل باحث محب للعلم.. جيل يقرأ و يتعلم بنفسه لأجل العلم و ليس لأجل إنهاء مهام و تحصيل درجات ثم الحصول على وظيفة و مرتب مرتفع.