ابحث في مواضيعي

‏إظهار الرسائل ذات التسميات Activities Attended. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات Activities Attended. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 5 يناير 2016

تقرير عن حضور سجال بين البحث الكمي و النوعي

قمت بحضور محاضرة "سجال" يوم الخميس الموافق 5/11/2015
و التي كانت تعرض أساليب البحث العلمي بطريقة المناظرة بين الأسلوب الكمي و الكيفي للبحث.. كانت المحاضرة جداً مفيدة.
هذه بعض ملاحظاتي لمعرفة الفرق بين البحوث الكمية والبحوث النوعية:

1- البحوث النوعية هي تلك التي تعتمد بالدرجة الأولى على البحث عن بيانات نوعية تكون على شكل ملاحظات وتعليقات وآراء مكتوبة أو مشاهدة أو مسموعة. وفي الغالب مثل هذه البحوث تتطلب قدرة عالية على التحليل والربط والمقابلة بين مختلف الآراء للخروج بنتائج التحليلقد تنتهي الاستبيانات إلى بيانات نوعية إذا تطلب الأمر من المستجيب أن يكتب رأيه على شكل جمل وفقرات. كما ان المقابلة المسجلة تؤدي إلى بيانات نوعية، والأمر نفسه بالنسبة للمقالات والدراسات الوصفية والتحليلات المكتوبة وغيرها من النصوص.

 
2- البحوث الكمية تتعلق بالبحوث التي تتطلب بيانات رقمية وترتيبية سواء على شكل جداول أو فئات أو تصنيفات أو رسوم بيانية. في الغالب مثل هذه البيانات يتم الحصول عليها من قراءات الأجهزة والأدوات العلمية المستخدمة في البحث، كقياسات الأوزان والأطوال والحجوم والأعمار والزمن والسعة والكمية والمسافات ودرجات الحرارة والدخل وغيرها من أنواع البيانات الكمية. ويمكن أن يتم ذلك من الاستفتاءات الميدانية والاستبانات والجداول الاحصائية الرسمية وغير الرسمية.

3- هناك الكثير من الجدل في حقول البحث العلمي حول أي البحوث أفضل في مختلف قضايا البحث، فيميل الكثيرون إلى البحوث الكمية لدقتها وسهولة تحليلها ومصداقيتها العالية، وإمكانية أي شخص أن يقوم بها. في المقابل يميل آخرون إلى تفضيل البحوث النوعية لأنها تتناول مختلف تفاصيل وجوانب البحث وتعطي مؤشرات ونتائج أقرب إلى الواقع من الأرقام والكميات. ويعتقد هؤلاء أن البحث النوعي يلامس قلب المشكلة أو قضية البحث بينما البحث الكمي يتعلق بتحويل القضية إلى أرقام وأعداد قد يُفقد خلالها بعض تفصيلات موضوع البحث.

 
4- الرأي الأفضل في اعتقادي هو الدمج بين البحثين، وذلك بأخذ إيجابياتهما للحصول على أكبر تفاصيل ممكنة للبحث وفي نفس الوقت التغلب على الذاتية المميزة للبحوث النوعية، وهنا إجراء البحث النوعي سوف يسبق البحث الكمي، حيث يعطي توظف نتائج البحث النوعي في تحسين أدوات البحث الكمي الذي بطبيعة الحال سيجيب على أسئلة البحث بصورة موضوعية أعلى.



مشاركة في مهرجان الجودة

قمت بالمشاركة في مهرجان الجودة /  قسم كلية التربية المقام في جامعة الملك سعود بتاريخ 9 و 10 ديسمبر 2015م ..

العمل كان مشتركاً بيني و بين زميلاتي في عدة أنشطة و إعداد التوزيعات و إدارة المناقشات و الحوارات لتعريف الطالبات بمفهوم الجودة. و كان النشاط الأساسي هو لعبة باستخدام ال QR Code  بحيث يقف اللاعب على مربع رقم (1) و يقرأ الكود الموجود على الرقم ليكمل الجملة الناقصة عن مفهوم الجودة، و هكذا حتى يصل للمربع رقم (5) . ثم يطلب من اللاعب كتابة جملة أو وعد عن الجودة و إلصاقها على اللوحة. أو وضع بصمة على لوحة البصمات.


















فكرة النشاط و إعداد المحتوى العلمي كان من مهامي .. و تصميم اللعبة كان مهمة المبدعة معالي باعلي.. و إعداد ال QR Codes  كان مهمة وسمية المطيري.. و تشارك العديد من زميلاتي في إعداد التوزيعات و عرض اللعبة على الحاضرين.


هنا وجدت أن طالبات من كلية اللغات يستخدمون تطبيقاً للأسئلة على الجهاز اللوحي لتقديم اختبار بسيط عن مفهوم الجودة.


 رابط شهادة المشاركة :
https://drive.google.com/file/d/0B3k60e-Pug6WczhzYTV2SnhWeEE/view?usp=sharing


الخميس، 22 أكتوبر 2015

Points of Interests about the Future Teacher Conference 2016


تأملات .. 

لكل منا دوره سواء كنا طلاب أو معلمين أو والدين أو جهات عليا؟ فما هي الإجراءات التي يمكن أن نقوم بها لتحسين أداء التعليم في بلادنا؟؟؟



·        لا يكفي فقط إعداد المعلم لمهنة التعليم فقط، بل إعداد معلم قادر على البحث و مواكبة التطورات في كل ما يتعلق بالتعليم.
·        إعداد المعلم لدمج التكنولوجيا بالتعليم و التوظيف الصحيح للتقنيات الحديثة لخدمة التعليم و تجاوز سلبياتها.
·        غرس حب التعلم لدى الطلاب و المجتمع بحيث يصبح التعلم قائماً على حب المعرفة و ضبط الذات بدلاً من الخوف من الرقابة الخارجية و الاختبارات و العلامات.
·        تعليم الطلاب المهارات الحياتية في المدارس و التي تنمي لديهم الرغبة في التعبير عن الذات و التفكير الناقد و المشاركة المجتمعية الهادفة.
·        إطلاع الطلاب على المهام الرائعة التي يمكن أن يقوموا من خلالها بخدمة المجتمع و والوطن، و أن التعليم جزء لا ينفصل من هذا المجتمع.
·        نحتاج إلى تشجيع الطلاب ذوي التحصيل العلمي العالي على دخول تخصصات التربية.
·        الاهتمام بالمعلم و تحفيزه على العمل من خلال رفع الأجور و رفع قيمة المعلم اجتماعياً.
·        نحتاج إلى توحيد نظام التعليم في مدارس المملكة الحكومية و الخاصة بحيث تخضع جميعها لإشراف وزارة التربية و التعليم و تفرض عليها معايير جودة من حيث المناهج الدراسية و اختيار المعلمين و إعدادهم و تدريبهم سنوياً. لأن ذلك سيزيد ثقة الأهل بكفاءة المدرسة و المعلم و يصبحون قادرين على اختيار المدرسة الأقرب لمنزلهم و ليست الأعلى تكلفة و يضمنون الحصول على تعليم ممتاز لأبنائهم.
·        رخصة المعلم تعتبر من أهم ما قد يساهم في تطوير التعليم. مما يقلل الجهد و المال والوقت في اختيار وتعيين المعلمين في المدارس.


  • It’s not enough to prepare teachers for teaching. We need to prepare teachers as researchers. 
  • A teacher must be ready to use technology in teaching and be aware of when and how to integrate it.
  • We need to inculcate the desire and appreciation for learning in our students and societies. Learning derived by the love of knowledge not the fear of examination and punishment.
  • Prepare students to contribute to society through developing social skills and daily home activities like baking and sewing.
  • It is very important to improve the self-expression skills in our students.
  • We need to raise the value of the teacher socially and financially to encourage students with high scores to become teachers.
  • Teacher’s License may be a revolutionary step in education in the Kingdom of Saudi Arabia. Parents need to trust the quality of teaching provided to their children.
  • The variations among schools in the kingdom are alarming. There should be a clear plan to test the quality of those private international schools.